نتائج البحث: وجدي الأهدل
تسرد رواية "السماء تدخن السجائر" (دار هاشيت أنطوان/ بيروت)، الصادرة حديثًا، للروائي اليمني وجدي الأهدل، حياة ممثل مسرحي، منذ ميلاده مرورًا بطفولته، وحتى حادثة غرقه التي ستترك أثرًا خفيًا على تكوينه النفسي. احتفاءً بصدور الرواية هنا درشة مع الأهدل.
صدرت حديثًا عن دار هاشيت أنطوان/ نوفل رواية "السماء تدخّن السجائر" للكاتب اليمني وجدي الأهدل. عبير ونبات وناجية وكفاية وسلمى وأشجان... يظهرن في حياة ظافر.. أثناء ذلك، تتفرّج السماء... تنظر ولا ترسل المعجزات، بل تنفث سجائرها على الأحياء في الأسفل.
في هذا الحوار، يتحدث الشاعر العراقي، عباس مزهر السلامي، المتخرج في جامعة بغداد 1982، عن هموم حياتية وشعرية متفرقة، هو الذي حطّ رحاله في أواخر سبتمبر/ أيلول 2000 في اليمن، حيث عمل لسنوات أستاذًا للغة الإنكليزية في مدارسها.
متأثرًا بنوبة قلبية، غيّب الموت في مدينة عدن (جنوبيّ اليمن)، فجر الجمعة 19 آب/ أغسطس 2022، الروائي اليمني وليد دماج ليدفن في اليوم التالي في مدينة صنعاء، حيث عاش معظم حياته.
قضت ثماني سنوات من الحرب الدائرة في البلاد على دور نشر كانت قائمة، بينما تنشط دور نشر من القاهرة مثل "أروقة" و"عناوين بوكس" والأخيرة مكرسة للكتاب اليمني. تاليًا يتحدث مثقفون وأدباء يمنيون عن ملامح الفعل الثقافي اليمني في عام 2021.
صدر حديثًا للكاتب والروائي اليمني، وجدي الأهدل، كتاب بعنوان "أخرِج يدك من جيبك واكتب سيناريو"، وهو عن مبادئ كتابة السيناريو، ويُعدّ أول إصدار مشترك بين دار "عناوين" في القاهرة ودار "نقش" في صنعاء.
صدر حديثا عن دار "عناوين بوكس" في القاهرة كتاب "الأعمال القصصية" للقاص والروائي اليمني وجدي الأهدل، محتويًا ست مجموعات قصصية: "زهرة العابر"؛ "صورة البطّال"؛ "رطانة الزمن المقماق"؛ "حرب لم يعلم بوقوعها أحد"؛ "وادي الضجوج"؛ "ناس شارع المطاعم".
طرحت ندوة إلكترونية أقامها المنتدى العربي الأوروبي للسينما والمسرح بباريس، مع الروائي والقاص اليمني وجدي الأهدل، مساء يوم 27 يونيو/ حزيران 2021، العديد من الرؤى والأفكار حول تجربته، حيث اتفق المشاركون على أن أعماله الإبداعية منفتحة على إطار كوني.
صدرت في أنقرة عن دار (Ametis) الترجمة التركية لرواية "بلاد بلا سماء" للروائي اليمني وجدي الأهدل، وترجمها إلى اللغة التركية د. يوسف كوشلي وسوسو يونسو.تقع الترجمة التركية في 113 صفحة من القطع المتوسط، وكتب د. يوسف كوشلي تقديمًا للرواية.
نظراً لما يُكابده العالم من مشقة فيروس كورونا، ونظراً للقرار الذي اتخذ بإيقاف طباعة الصحف والمجلات، تقرر إصدار العدد 102 من مجلة "نزوى" الثقافية الفصلية العُمانية، في موقع المجلة الإلكتروني. واحتوى ملفا خاصا عن التجربة اليمنية في الثقافة والإبداع.